مرحباا بكم في منتدى جمعية السعادة للرقي الاجتماعي ببسكرة
أيها الزائر الكريم أنت غير مسجل لدينا
يشرفنا ان تنظم الينا فاذا لم تستفد بشيئ فانك لن تضيع وقتك نحن نعدك بذلك بادر بالتسجيل الان
مرحباا بكم في منتدى جمعية السعادة للرقي الاجتماعي ببسكرة
أيها الزائر الكريم أنت غير مسجل لدينا
يشرفنا ان تنظم الينا فاذا لم تستفد بشيئ فانك لن تضيع وقتك نحن نعدك بذلك بادر بالتسجيل الان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اخبار نشاطات الجمعية : مرحبا بكم في منتديات جمعية السعادة للرقي الاجتماعي لولاية بسكرة المقر الرئيس بحي المجاهدين بمحاذاة المسجد -----------بعد عملية تكيف الجمعية مع القانون الجديد للجمعيات اصبحت الان الجمعية تهتم بالطفولة ومرافقة الشباب -----------يمكن زيارة مكتب الاستشارات التربوية بمقر الجمعية الثاني بطريق طولقة بمحاذاة الدرك الوطني (حي 1000 مسكن)،المكتب مخصص للتلاميذ الذين لديهم صعوبات دراسية ------------ ترقبوا المزيد من الأخبار
بعد عملية تكيف الجمعية مع القانون الجديد للجمعيات اصبحت الان الجمعية تهتم بالطفولة ومرافقة الشباب

 

 ماذا لو كانت منظمة هيومن رايتس ووتش اسلامية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
chesou

chesou


عدد المساهمات : 21
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 07/11/2008

ماذا لو كانت منظمة هيومن رايتس ووتش اسلامية Empty
مُساهمةموضوع: ماذا لو كانت منظمة هيومن رايتس ووتش اسلامية   ماذا لو كانت منظمة هيومن رايتس ووتش اسلامية I_icon_minitime2/1/2010, 19:19

امام تنكر العرب والمسلمين للقضية الفلسطينية وأمام عجز الكثير منا لنصرة هذه القضية نجد غيرنا من غير المسلمين يبذلون كل جهودهم من أجل نصرة هذه القضية ويضحون بأنفسهم فهل فعلا نحن لا نملك سوى الدعاء لهم
لماذا نجد في الدول الغربية جمعيات ومنظمات تحارب من أجل الحق وتغير من سياسات العالم ولو طال بها الزمان
ولماذا نحن الى الآن لم نسمع صوتنا ولم ندافع عن قضايانا
لماذا نجد أغلب الذين يموتون من أجل القضية الفلسطينية والإسلامية بشكل عام من الأجانب غير المسلمين سواء صحفيين أوحقوقيين
لماذا ولماذا ولماذا
ما هي هذه المنظمة:
التأسيس والعضوية
منظمة مراقبة حقوق الإنسان المعروفة باسم "هيومن رايتس ووتش"، منظمة دولية ينضوي تحت عضويتها أكثر من 180 شخصا من المهنيين الذين يكرسون جهدهم للعمل على مراقبة حقوق الإنسان في شتى بقاع العالم، وفيهم المحامون والصحفيون وأساتذة الجامعات والخبراء المختصون في شؤون بلدان العالم، وهم من مختلف الجنسيات ويقيمون علاقات مع جماعات حقوق الإنسان في العالم.

تأسست المنظمة عام 1978 حيث كانت تسمى لجنة مراقبة اتفاقيات هلسنكي، وكانت مهمتها الأساسية مراقبة مدى امتثال دول الكتلة السوفياتية للأحكام المتعلقة بحقوق الإنسان في الاتفاقية. كما نشأت في ثمانينيات القرن الماضي لجنة لمراقبة الأميركتين بشأن انتهاكات حقوق الإنسان. وسرعان ما تطورت المنظمة ونمت في أنحاء أخرى من العالم، إلى أن توحدت جميع اللجان عام 1988 في ما بات يعرف بمنظمة مراقبة حقوق الإنسان.

المقر
تتخذ المنظمة من نيويورك مقرا دائما لها، ويتبع لها مكاتب في لندن وبروكسل وموسكو وسان فرانسيسكو وهونغ كونغ وواشنطن ولوس أنجلوس، وتقيم مكاتب مؤقتة عند الضرورة.

الأهداف وميدان العمل
ترصد المنظمة ما تقترفه الحكومات من أفعال في مجال حقوق الإنسان، بغض النظر عن توجهاتها السياسية وتكتلاتها الجغرافية السياسية ومذاهبها العرقية والدينية، وذلك بهدف:
- الدفاع عن حرية الفكر والتعبير.
- السعي لإقامة العدل والمساواة في الحماية القانونية، وبناء مجتمع مدني قوي.
- محاسبة الحكومات التي تنتهك حقوق الإنسان.
كما تتطلع المنظمة إلى كسب تأييد الرأي العام العالمي والمجتمع الدولي بأسره من أجل تعزيز الحقوق الإنسانية لكافة البشر.
ويجري باحثو المنظمة التحقيقات لتقصي الحقائق بشأن انتهاكات حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم، ثم تشر نتائج التحقيقات على شكل كتب وتقارير سنوية، الأمر الذي تغطيه وسائل الإعلام المحلية والعالمية ويساعد على إحراج الحكومات التي تنتهك حقوق الإنسان أمام العالم.

وتقدم المنظمة أحدث المعلومات عن الصراعات أوقات الأزمات -مثل شهادات اللاجئين- بهدف خلق رأي عام ورد فعل دولي إزاء الحروب في العالم.
كما تهتم المنظمة بقضايا العدالة الدولية، ومسؤولية الشركات العالمية، والحرية الأكاديمية، وأوضاع السجون، وحقوق الشاذين جنسيا، وأحوال اللاجئين.

أمثلة على نجاحاتها
من أمثلة نجاحات المنظمة في تحقيق أهدافها ومساعيها، نجاحها في اعتماد معاهدة تحظر تجنيد الأطفال في الجيوش. كما فازت بجائزة نوبل للسلام عام 1997 إثر جهودها لمناهضة استخدام الألغام الأرضية. ولها جهود معتبرة في إنشاء محكمة جرائم الحرب.

التمويل والإدارة
تحافظ المنظمة على استقلاليتها باعتمادها على تبرعات المؤسسات الخاصة والأفراد، ولا تقبل الدعم المالي الحكومي.

تقرير عام 2006
أصدرت المنظمة تقريرها الدولي لعام 2006 واستعرضت فيه أوضاع حقوق الإنسان وحال حرية التعبير والصحافة في 68 بلدا في العالم.

ويتناول الفصل الخاص بكل بلد القضايا الهامة في مجال حقوق الإنسان، والتحديات التي تواجه المدافعين عن حقوق الإنسان، كما يرصد مواقف الأطراف الرئيسية على الساحة الدولية، كالأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي واليابان والولايات المتحدة، والعديد من المنظمات والمؤسسات الإقليمية والدولية.

وعكس التقرير قلق المنظمة بشأن لجوء الحكومة الأميركية لممارسة التعذيب كوسيلة لمكافحة ما يسمى بالإرهاب.

كما رصد التقرير ما يسمى مناطق الاضطراب في العالم، تلك التي تقول إنها تشهد أخطر انتهاكات حقوق الإنسان، ومن بينها أوزبكستان والسودان وميانمار وكوريا الشمالية وتركمانستان وزيمبابوي وجمهورية الكونغو الديمقراطية والتبت والشيشان.
انا شخصيا لا استطيع تملك نفسي من الغيرة لما يقومون به وفي نفس الوقت أعلم وأوقن انه بامكاننا القيام بأكثر من ذلك
فهل ننتظر المزيد من الجراح كجرح الجدار الفلاذي حتى نتحرك......................أكيد لا
فلنجمع كلمتنا لنصرة دينن
ا وقضيتنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
*تسنيم
عضو مميز
عضو مميز
*تسنيم


عدد المساهمات : 2136
السٌّمعَة : 592
تاريخ التسجيل : 21/02/2009

ماذا لو كانت منظمة هيومن رايتس ووتش اسلامية Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا لو كانت منظمة هيومن رايتس ووتش اسلامية   ماذا لو كانت منظمة هيومن رايتس ووتش اسلامية I_icon_minitime3/1/2010, 18:09

من يبادر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كلنا ينتظر صلاح الدين

ربما يظهر من يقسم ان لا يبتسم حتىيحرر القدس!!!!!!!!!!!!!!

ويفي بوعده مثل صلاح الدين


و رغم كل شيئ القدس ستتحرر.

و هذاعد الله

والله لا يخلف وعده

وما نحن الا في امتحان

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alsaada.ahlamontada.net/
 
ماذا لو كانت منظمة هيومن رايتس ووتش اسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى نصرة فلسطين-
انتقل الى: