مرحباا بكم في منتدى جمعية السعادة للرقي الاجتماعي ببسكرة
أيها الزائر الكريم أنت غير مسجل لدينا
يشرفنا ان تنظم الينا فاذا لم تستفد بشيئ فانك لن تضيع وقتك نحن نعدك بذلك بادر بالتسجيل الان
مرحباا بكم في منتدى جمعية السعادة للرقي الاجتماعي ببسكرة
أيها الزائر الكريم أنت غير مسجل لدينا
يشرفنا ان تنظم الينا فاذا لم تستفد بشيئ فانك لن تضيع وقتك نحن نعدك بذلك بادر بالتسجيل الان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اخبار نشاطات الجمعية : مرحبا بكم في منتديات جمعية السعادة للرقي الاجتماعي لولاية بسكرة المقر الرئيس بحي المجاهدين بمحاذاة المسجد -----------بعد عملية تكيف الجمعية مع القانون الجديد للجمعيات اصبحت الان الجمعية تهتم بالطفولة ومرافقة الشباب -----------يمكن زيارة مكتب الاستشارات التربوية بمقر الجمعية الثاني بطريق طولقة بمحاذاة الدرك الوطني (حي 1000 مسكن)،المكتب مخصص للتلاميذ الذين لديهم صعوبات دراسية ------------ ترقبوا المزيد من الأخبار
بعد عملية تكيف الجمعية مع القانون الجديد للجمعيات اصبحت الان الجمعية تهتم بالطفولة ومرافقة الشباب

 

 مائة فائدة تربوية للصيام

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
جكانا046

جكانا046


عدد المساهمات : 351
السٌّمعَة : 228
تاريخ التسجيل : 29/04/2009

مائة فائدة تربوية للصيام Empty
مُساهمةموضوع: مائة فائدة تربوية للصيام   مائة فائدة تربوية للصيام I_icon_minitime8/8/2009, 13:27


مائة فائدة تربوية للصيام(1)

أن تجلس إلى رمضان، وتتأمل أسراره وأحكامه أمرٌ محفز ومعين على الوصول لها،


فكما أن المريض محتاج إلى معرفة علته ليعرف شفاءها،

فالصحيح محتاج إلى معرفة شفائه ليحافظ على صحته.هذه وقفات تربوية
من أسرار الصيام،استنباطاً لحكمه، ووقوفاً مع درره، فمن تأمل الصيام
وأن الله جعله الركن الثاني من أركان الملة،وشرعه على جميع الأمم ولم يخصنا به
ولا أهل الكتاب من قبلنا كما هو الشأن في بعض الأحكام، فدل ذلك على
أن به من الفوائد التي تعود على الإيمان والحياة ما يستحق النظر والتأمل.

الفائدة الأولى:


الصيام وسيلة لحصول التقوى لقوله تعالى

(
لعلكم تتقون )
فمن صام الصيام الشرعي وحفظ جوارحه من خدش الصيام،
وأدرك معاني
الصوم فقد عاش التقوى وتحققت له، فالتقوى بمعناها العام
أن تجعل بينك وبين عذاب الله وقاية، ولا يكون هذا إلاّ باتباع أوامره
واجتناب نواهيه، والمسلم الصائم متبع لأمر الله له بالصوم ومجتنب لنهي الله له
عن المفطرات بأنواعها، فإذا كان ذلك بنية صالحة
وعلى منهاج النبوة أفلح بتقواه لله.

الفائدة الثانية:


في رمضان بيان لرحمة الله سبحانه، ويتضح هذا من وجوه:



أ ـ جعل الله الصيام أياماً معدودة، ولم يفرضه سرمدياً أبدياً.
ب- جعله جزءاً من يوم ولم يفرضه يوماً كاملاً ليله بنهاره، بل ثبت

النهي عن مواصلة الصوم.
ج- من نسي فأكل أو شرب فصومه صحيح مع أنه ناقض معنى الصيام.
د- تخفيفه الصيام على مراحل في بداية التشريع مراعاة لحال الصحابة رضي الله عنهم.

الفائدة الثالثة:



في رمضان يتجلى كرم المولى سبحانه وتعالى، ويتضح ذلك بأمور:
أ- فيه تُفتح أبواب الجنة.
ب- فيه تُغلق أبواب النار.
ج- فيه تُصفّد مردة الجن.
د- اختصاص الله بأجر الصائم في قوله صلى الله عليه وسلم: "
إلاّ الصيام فإنه لي وأنا أجزي به
".
هـ- "من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه".
ح- "رمضان إلى رمضان كفارة لما بينهما إذا اجتُنبت الكبائر".
و- "من صام رمضان إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه".
ط- لا ينقص أجره ولو نقص الشهر لقوله صلى الله عليه وسلم

"شهرا عيد لا ينقصان رمضان وذو الحجة ...".
ز- "من قام رمضان مع الإمام حتى ينصرف كُتب له أجر قيام ليلة".
وكل ما مضى ثابت في الأحاديث الصحيحة.

الفائدة الرابعة:



رمضان مدرسة للاختبار،حيث يمسك الصائم عن الأكل والشرب والشهوة،
وهذا اختبار من الله للعبد بصبره وبعبادته
وتركه ما نهاه الله عنه
لوجهه سبحانه، وتحمله الأوامر وقيامه بها، فرمضان اختبار للإيمان
وللنية وللصبر، وبمعنى أعم اختبار لحقيقة إسلامه واستسلامه لله؛
لأن الحياة بالنسبة للمؤمن كلها اختبار،
ولحظاتها مجاهدة بين نفسه الأمارة بالسوء وواعظ الله في قلب كل مؤمن،
فمن وطّن نفسه على اختبار الصيام، وأدرك أسراره،
وذاق لذة النجاح فيه عرف نتيجة الاختبار في باقي شؤون الحياة.

الفائدة الخامسة:



رمضان يورث محبة الله في قلب المؤمن، فإنه إذا رأى كرم ربه وجزيل عطاياه
في رمضان، زادت محبته سبحانه، والمحبة ركن في الإيمان وهي أساس الأعمال،
فيقبل المؤمن على العمل محباً له متمسكاً به متقناً لأدائه،
ففي رمضان يتكرم المولى بالمغفرة لمن صام ولمن قام وفطر صائماً، والحسنة
تُضاعف فيه ما لا تتضاعف في غيره، واختص الله بأجر الصائم دون غيره،
وما ذاك إلاّ محض فضل منه سبحانه وتعالى.

الفائدة السادسة:


مجرد معرفة أن الصوم كتب على الأمم من قبلنا فهذا دليل على آثاره العظيمة وفوائده على الإيمان والإنسان والمجتمع،

ويدل على ذلك أن الله لم يفرضه علينا وعلى أهل الكتاب من قبلنا فقط بل قال:

( كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ )

ليشمل جميع الأمم، وشيء بديهي أن أمراً يُفرض على تلك الأعداد الهائلة من الأمم
فيه من الأسرار والحكم والفوائد ما يستحق ذلك التعظيم والوقوف.

الفائدة السابعة:



رمضان تربية للجود بجميع أنواعه:
أ ـ جود المال: ففيه الحث على الصدقة وتفطير الصائمين والإنفاق وتعهد الأرامل والمحتاجين.
ب ـ جود الوقت: ففيه نفع المسلمين والمشي في حاجاتهم والقيام على شؤونهم.
ج- جود الذات: ففيه بذل الجاه عند الأغنياء وأصحاب اليسر ابتغاء الأجر من الله.
د- الجود ببذل الأعمال الصالحة: فيفعل الصالحات، وينوع العبادة ما بين فرض ونفل وصلاة، وصدقة وقرآن وتفطير،

وإمامة وأذان وقيام على حاجات الناس، وإنفاق وكلمة وخطبة وهكذا.
ولهذا كان صلى الله عليه وسلم أجود ما يكون في رمضان،

أجود بالخير من الريح المرسلة، كما ثبت في الحديث الصحيح.

الفائدة الثامنة:



رمضان يربي الناس على تجديد النية والاحتساب، ويُؤخذ هذا من قوله صلى الله عليه وسلم:


" من صام رمضان إيماناً واحتساباً "
فجاء رمضان يؤكد قضية النية وتجديدها في الصيام وفي السحور وفي الإفطار،
فيتربى المسلم على تجديد النية في الأمور الإيمانيةوالعبادات بل حتى في الأمور
العادية من أكل وشرب، ولا يخفى أثر النية على الأجر المترتب على العمل
وعلى النفع به في الدنيا.

الفائدة التاسعة:


في رمضان ربط للناس بكتاب ربهم سبحانه، وهذا من وجوه:
1 ـ أن القرآن نزل في رمضان.
2 ـ أن جبريل عليه السلام يدارس النبي صلى الله عليه وسلم القرآن كاملاً في رمضان.
3 ـ في السنة التي توفي فيها النبي -صلى الله عليه وسلم- دارسه جبريل عليه السلام مرتين.
4 ـ قيام رمضان يُتلى فيه القرآن، والسلف رحمهم الله كانوا يختمون في القيام.
فتزداد صلة المسلم بكلام ربه قراءة وسماعاً وتأملاً وتدبراً، فيزداد لذلك إيماناً وتقى وصلاحاً.

الفائدة العاشرة:


رمضان يربي الناس على تدارس القرآن وتدبره، وهو معنى أخص من مجرد قراءته،
فيعيش المسلم بين آيات القرآن وقصصه ووعده ووعيده، فتدمع عينه تارة
ويلين قلبه تارة أخرى، يرى الأمم الماضية حاضرة عنده،ويعيش مع الأنبياء
صبرهم ونصحهم وابتلاءهم، ويستنبط الأحكام ويستفيد الفوائد،
ولذلك كان جبريل يدارس النبي -صلى الله عليه وسلم- القرآن في رمضان كل ليلة".






يتبع ...


منقول

:مائة فائدة تربوية للصيام 1188701717


عدل سابقا من قبل جكانا046 في 8/8/2009, 18:36 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
يقين

يقين


عدد المساهمات : 274
السٌّمعَة : 18
تاريخ التسجيل : 28/04/2009
العمر : 31

مائة فائدة تربوية للصيام Empty
مُساهمةموضوع: رد: مائة فائدة تربوية للصيام   مائة فائدة تربوية للصيام I_icon_minitime8/8/2009, 18:04

مائة فائدة تربوية للصيام Www.almsloob.com-06706c7dcd





مائة فائدة تربوية للصيام Www.almsloob.com-fd80a7dbb5


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جكانا046

جكانا046


عدد المساهمات : 351
السٌّمعَة : 228
تاريخ التسجيل : 29/04/2009

مائة فائدة تربوية للصيام Empty
مُساهمةموضوع: رد: مائة فائدة تربوية للصيام   مائة فائدة تربوية للصيام I_icon_minitime8/8/2009, 18:38

مائة فائدة تربوية للصيام 46250670
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جكانا046

جكانا046


عدد المساهمات : 351
السٌّمعَة : 228
تاريخ التسجيل : 29/04/2009

مائة فائدة تربوية للصيام Empty
مُساهمةموضوع: رد: مائة فائدة تربوية للصيام   مائة فائدة تربوية للصيام I_icon_minitime8/8/2009, 18:54




مائة فائدة تربوية للصيام(2)



الفائدة الحادية عشرة:

في أحاديث رمضان من السنة النبوية تأصيل لمنهج أهل السنة والجماعة في الإيمان،

وأن الأعمال من الإيمان فقد قال صلى الله عليه وسلم:

" من قام رمضان إيماناً واحتساباً"

فيحرص المسلم على الأعمال؛ لأنها ركن من أركان الإيمان.

الفائدة الثانية عشرة:

فيه عظم أثر الإخلاص، فمن قام رمضان إيماناً واحتساباً، وصام رمضان

إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه، فما أعظم أثر الإخلاص على
الإنسان حيث يبلغ بعمله -وإن كان قليلاً- المنازل العليا.

الفائدة الثالثة عشر:

في رمضان حث للناس وزرع لروح المسابقة في الخيرات وميادينها؛ ففي رمضان

تفتح مجالات الخيرات، وميادين المشاريع الإيمانية، وتكثر أبواب الخير،
فيبقى على الناس التنافس والمسابقة تطبيقاً لقوله تعالى:

( وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ). [آل عمران:133].

فأهل الغنى بأموالهم، وأهل العلم بتعليمهم وفتاواهم، وسائر الناس

بعباداتهم وختمهم لكلام ربهم وقيامهم وصلاتهم، حتى على مستوى الأسرة يتنافس
الأفراد فيما بينهم على التسابق على ختم القرآن كما هو ظاهر في أكثر
البيوت ولله الحمد، ومن حكمة الله أن جعل شعب الإيمان متعددة حتى تناسب
الفروق الفردية بين الناس.وليست ميادين الأعمال الصالحة وتعددها خاصة
في رمضان بل الحياة الدنيا كلها مجال للتنافس والتسابق في الخيرات،
لكنها في رمضان بشكل مكثف وظاهر.

الفائدة الرابعة عشر:

في العمل الواحد في رمضان يختلف الناس ففي قوله صلى الله عليه وسلم


"من قام رمضان إيماناً واحتساباً"

ومعلوم أن الإيمان يختلف زيادة ونقصاً في قلوب الناس، وهذا الاختلاف مبني
على الاختلاف في أعمال القلوب وقوتها وضعفها، فكلما كان القلب أمكن
في الأعمال القلبية علت مرتبة صيامه وقيامه. وتعليق الأجر بالإيمان والنية
يجعل الشخص يحرص أشد الحرص على كمال الإيمان والنية في قلبه حتى يعظم له الأجر.

الفائدة الخامسة عشرة:

في رمضان تجتمع أركان الإيمان الثلاثة:
أ ـ قول القلب: وهو التصديق به والإيمان الإجمالي بالصيام، ويؤيده

قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث "من صام رمضان إيماناً".
ب ـ عمل القلب: وهو الاحتساب المذكور في قوله صلى الله عليه وسلم "
احتساباً".
ج- عمل الجوارح: ويكون ذلك بصيام الجوارح عن المفطرات الحسية والمعنوية.
ولأجل ذلك أصبح ركناً من أركان الإسلام الخمسة كما ثبت في السنة النبوية.


الفائدة السادسة عشرة:

يتبين من خلال الأحاديث التي فيها مشروعية الصيام منزلة الفرائض من

النوافـل، فأحب الأعمال إلى الله الفرائض وأعلاها أركان الإسلام، ويظهر هذا
من خلال ما يلي:
قوله صلى الله عليه وسلم للأعرابي لما سأل عن الصيام قال: وصيام رمضان،

قال: هل عليّ غيره؟قال: لا إلا أن تطوّع".
فمن كمال الفرائض أن الاقتصار عليها يجزئ وتبرأ به ذمة الشخص، ومن

كمالها كذلك أن النوافل لا تُقبل ما لم تُؤدّ الفروض، فما عذر من حرص على
النوافل والمستحبات وتهاون وفرّط في أركان الإسلام.

الفائدة السابعة عشرة:

شفقة النبي ورحمته لأمته، فقد قام ليلة من رمضان، يصلي فصلى بصلاته ناس

ثم صلى في الليلة الثانية والثالثة، فلما كانت الرابعة لم يخرج إليهم وقال:

''إني خشيت أن تُفرض عليكم''.

فصلى الله عليه وسلم، وجزاه الله خير ما جازى نبياً عن أمته، فإذا قام

المسلم تذكر غيابه صلى الله عليه وسلم تلك الليلة عن القيام مع حرص
الصحابة -رضي الله عنهم- كل ذلك شفقة بهذه الأمة، وهذا يورث محبته ومحبة
سنته والتمسك بها، والشفقة والرحمة بأمته.

الفائدة الثامنة عشرة:

في رمضان تربية على عبادة قيام الليل وهي تجمع عدة فضائل:
أ- قراءة القرآن.
ب- كونها في الثلث الأخير من الليل.
ج- قراءة الليل أشد وطئاً وأقوم قيلاً.
هـ- نور في الوجه.
د- أقرب لاستجابة الدعاء.
فمن استمر عليها وداومها أدرك قدرها وسرها، ونظراً لمشقتها شرعت

جماعة في رمضان ليكون أسهل على القيام بها والتعاون لأجلها.

الفائدة التاسعة عشرة:

رمضان يربي في النفس الإكثار من الأعمال الصالحة، فما من عمل إلاّ وهو

مضاعف في رمضان لأضعاف كثيرة، فمن صلى مع الإمام حتى ينصرف يُكتب له قيام
ليلة، وعمرة في رمضان كحجة مع النبي صلى الله عليه وسلم، ومن فطر صائما
فله مثل أجره، والتسبيحة عن ألف تسبيحة في غيره كما قال الزهري.
فإذا تذكر ذلك المسلم حرص على الإكثار من الأعمال الصالحة والتزود منها

خاصة إذا علم أن تكرر فرصة رمضان قادم هي من علم الغيب التي اختص
الله بها؛ فيورثه ذلك اغتنام الأعمال الصالحة.

الفائدة العشرون:

رمضان يربي في النفس التكيف على التغير، فإذا جاء رمضان يحدث تغير

حتى في العالم الغيبي فمثلاً:
أ ـ الجنة تتغير فتفتح أبوابها.
ب ـ النار تتغير فتغلق أبوابها.
ج- مردة الشياطين تتغير فتُصفد وتُسلسل
فيبقى بعد ذلك الإنسان المسلم المفترض أن يتغير إيماناً وسلوكا وعبادة

وقلباً،فيتعلم حسن الأخلاق وحسن أداء العبادة والصبر والإحسان إلى الناس
وخدمتهم والتمسك بالفرائض واتباعها بالنوافل، فيخرج رمضان،
وقد تغير إيمانه وخلقه وصفاته وسلوكه.

منقول



يتبع..


مائة فائدة تربوية للصيام 1173011361
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
** الطيبــة **
المراقب العام
** الطيبــة **


عدد المساهمات : 806
السٌّمعَة : 78
تاريخ التسجيل : 15/12/2008

مائة فائدة تربوية للصيام Empty
مُساهمةموضوع: رد: مائة فائدة تربوية للصيام   مائة فائدة تربوية للصيام I_icon_minitime8/8/2009, 19:29

بارك الله فيك أخي جكانا

على هذا الموضوع الثري

وسنسعى باذن الله إلى تثبيته لما فيه من طرح شامل

لفضائل الشهر الكريم


مائة فائدة تربوية للصيام 1245942609
مائة فائدة تربوية للصيام Rmadan-kareem
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alsaada.ahlamontada.net
 
مائة فائدة تربوية للصيام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى السعادة العام :: خيمة رمضان-
انتقل الى: