''وراء كل رجل عظيم امرأة أعظم منه'' هكذا قيل وهكذا نشهد من خلال مارأيناه في جمعية السعادة.
فمؤسس الجمعية رجل رائع معطاء ,كريم,, سخي ,يتقبل الرأي الآخر ويرضخ اليه ليس عن ضعف و لكن عن قناعة بصواب الرأي الآخر. دائم القول كما قال عمر بن الخطاب:''قوموني بحد السيف''ان أخطأت.
أسس الاستاذ ياسين الجمعية لما تعرض الرسول -صلى الله عليه وسلم- لحملة شرسة من الاعلام الغربي,وكان ل لزاما على كل مسلم أن يرد على هذه الاساءة . ففكر ثم فكر ثم فكروشاركته زوجته الاستاذة حسيبة التفكير وخرجا بفكرة تكوين جمعية ينصران بها الرسول -صلى الله عليه وسلم- ويخد مان بها هذا الوطن (فليهنأ بكما هذا الوطن)
فجمعا فيها كل العناصر الخيرة -كل على طريقته- من أجل مستقبل أفضل لمدينتا شعارها:تذوق السعادة باسعاد اللآخرين.
فوضع بصمته حيث نجد أن خلفية شعار الجمعية هي( محمد ).فلتشهد هذه الكلمة للأستاذ ياسين وزوجته وكل العناصر الخيرة في الجمعية يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من أتى الله بقلب سليم.
فأحدث تغيير كبير في العمل الجمعوي ونحن صراحة لم نكن نؤمن به الاعندما التقينا الأستاذ ياسين,فغير هذه
الفكرة. جزاكم الله كل خير,وبارك فيكم و حواليكم يا رب العالمين آآآآآآآآآآآآآآآميييييييييييييييييييييييين.