مرحباا بكم في منتدى جمعية السعادة للرقي الاجتماعي ببسكرة
أيها الزائر الكريم أنت غير مسجل لدينا
يشرفنا ان تنظم الينا فاذا لم تستفد بشيئ فانك لن تضيع وقتك نحن نعدك بذلك بادر بالتسجيل الان
مرحباا بكم في منتدى جمعية السعادة للرقي الاجتماعي ببسكرة
أيها الزائر الكريم أنت غير مسجل لدينا
يشرفنا ان تنظم الينا فاذا لم تستفد بشيئ فانك لن تضيع وقتك نحن نعدك بذلك بادر بالتسجيل الان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اخبار نشاطات الجمعية : مرحبا بكم في منتديات جمعية السعادة للرقي الاجتماعي لولاية بسكرة المقر الرئيس بحي المجاهدين بمحاذاة المسجد -----------بعد عملية تكيف الجمعية مع القانون الجديد للجمعيات اصبحت الان الجمعية تهتم بالطفولة ومرافقة الشباب -----------يمكن زيارة مكتب الاستشارات التربوية بمقر الجمعية الثاني بطريق طولقة بمحاذاة الدرك الوطني (حي 1000 مسكن)،المكتب مخصص للتلاميذ الذين لديهم صعوبات دراسية ------------ ترقبوا المزيد من الأخبار
بعد عملية تكيف الجمعية مع القانون الجديد للجمعيات اصبحت الان الجمعية تهتم بالطفولة ومرافقة الشباب

 

 وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
جكانا046

جكانا046


عدد المساهمات : 351
السٌّمعَة : 228
تاريخ التسجيل : 29/04/2009

وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية Empty
مُساهمةموضوع: وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية   وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية I_icon_minitime7/5/2009, 17:06



في ليلة من ليالي الصيف المقمرة .. عاد الفارس المجاهد بعد ثلاثين سنة من الجهاد .. وقد ترك زوجه العروس تحمل بين أحشائها جنينًا . تلفّت الفارس يمنًة ويسرًة محاولاً استعادة ذلك البيت الذي يضم زوجه ووليده ، الذين لا يعرف عنهما شيئًا .
لقد تغيّرت معالم مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذي قبل ، وكَثُر فيها سواد الناس ، لا أحد يحفل به وهو في طريقه إلى داره ، بل لا أحد يهتم لعودته بعد طول غيبته ، ولكن هل يذكره أحد ؟!



هل يتذكر أحد ذلك الفارس المجاهد الذي ما إن سمع نداء الجهاد حتى أسرع ملبيًا ، تاركًا زوجه الحامل ، والتي لا تزال عروسًا لم ينقضِ على عرسها غير أشهر معدودات .


ثلث قرن والفارس ينتقل مع جيوش المسلمين من فتح إلى فتح ، ومن نصر إلى نصر ، لا يكاد يهزه حنين إلى زوجه وولده ذكرًا كان أم أنثى .
لقد كان انتظار الزوجة له حتى انقطع في عودته الرجاء ، والناس مختلفون في مصيره ، ومع طول المدة و انقطاع الأخبار ، ترجَّح في نفس الزوجة والجميع استشهاد الفارس المجاهد ، مضى الفارس إلى حيث تعَّرف على موضع داره ، ألجمته الدهشة فلم يطرق بابها ، ومن ذا يرده عن داره ؟!


دخل الفارس الدار ، فإذا برجل في الثلاثين من عمره ينقض عليه انقضاض الأسد على فريسته ، إذ كيف لهذا الشيخ بسيفه ورمحه أن يلج الدار معتديًا على من فيها من محارم ، احتدم الأمر بين الرجلين ، يدفع الشاب الشيخ ذائدًا عن حرماته المستحلة ، والشيخ يقسم أن الدار داره ، يرتفع صوت الرجلين فيفزع الجيران محيطين بالشيخ إحاطة السوار بالمعصم ، مدافعين عن جارهم الشاب ، والشيخ يحاول أن يذكرهم بنفسه ولا أحد يعرفه ، أو يصدّقه ، يصل الضجيج إلى حيث الأم النائمة ، تستيقظ على جلبة بين الرجال ، تنظر من أعلى البيت ، يا لهول ما رأت .

لم تكد تصدق عينيها ، أعادت النظر مرة ثانية لعلها تستوثق مما رأت ، إنه فّروخ زوجها الفارس المجاهد بشحمه ولحمه منذ وقعت عيناها عليه ، آخر مرة منذ ثلاثين عامًا ، لقد تذكرت على الفور يوم ودَّعها موصيًا إيّاها خيرًا ، مذكِّرًا إيّاها أنه قد خلَّف لها ثلاثين ألف دينار هي غنائمه من جهاده قبل أن ينال حريته من قائده الصحابي الجليل الربيع ابن زياد الحارثي ، لا زالت تذكر كلماته : " صونيها - أي الثلاثين ألف دينار- وثمريها ، وأنفقي منها على نفسك ووليدك بالمعروف حتى أعود إليك سالمًا غانمًا ، أو يرزقني الله الشهادة التي أتمناها " ، نزلت الأم ولا يزال رنين كلمات زوجها كما لو كان لتوه ، أمرت الجميع أن يتفرقوا شاكرة لهم حسن صنيعهم ، فإنما الرجل فرّوخ زوجها ووالد جارهم الشاب .



لم يتمالك الرجلان نفسيهما فأكب كل منهما على الآخر معانقًا إياه ، والابن يجثو على يد أبيه يلثمها معتذرًا فرحًا - لقد اختلطت المشاعر عند كليهما ، وتقاطرت الدموع منهما ، فرحًا بلقاء لم يكن في حسبان أحدهما أو كليهما ، جلست الزوجة إلى زوجها يحدثها عن مسيرة ثلث قرن من الجهاد مع جيوش المسلمين ، مبينًا لها سبب غيبته وانقطاعه ، ظل الفارس يتحدث ولكن الزوجة كانت في هواجس أخرى ، تحاول أن تجد إجابة مرضية لزوجها إذا سألها عن ذلك المبلغ الذي تركه على أن تثمره وتنفق منه بمعروف ، إنها تحاول أن تعثر على إجابة لا تغضبه ، ولكن كيف ؟ ها هو يسألها وهي تتشاغل عنه ، هل تخبره أنه لم يعد من الثلاثين ألف دينار شيء ، أيقنعه أنها جميعًا أنفقت على تعليم ولده وتأديبه ؟ وأي علم ذلك الذي يستغرق كل هذا المال ؟! ، أيصدق أن ولده سخي النفس كريم الطبع ، لا يكاد ينقطع عن النفقة في كل وجوه الخير والبر ؟



وبينما هي في خواطرها المتسارعة ، والتي قطعت عليها فرحتها بشمل جمعه الله بعدما ظنت كل الظن ألا يتلاقيا ، وبينما هي كذلك إذ قطع عليها تفكيرها بقوله : " لقد جئتك - يا أم ربيعت - بأربعة آلاف دينار ، فأخرجي المال الذي أودعتك إياه ، نشتري به عقارًا أو بستانًا نعيش من غلته ما بقيت بنا الحياة ، حاولت الزوجة أن تتشاغل عنه ، فلم تجبه ولكنه ألحّ في الطلب - إنها تخشى غضبته ، فيما لو عرف الحقيقة ، فماذا تفعل ؟ ردت في حكمة وثبات : لقد وضعته حيث يجب أن يوضع ، وسأخرجه لك إن شاء الله ،

هنا انطلق صوت المؤذن لصلاة الفجر ، فقطع حديثهما ، وهَمَّ بالخروج إلى المسجد متسائلاً عن ربيعة ، ولكن ربيعة كان قد سبقه إلى مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يخالجه شوق إلى روضة المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ويدفعه حنين ثلاثين سنة عاشها مجاهدًا ، بعيدًا عن مدينته صلى الله عليه وسلم ، وها هو يؤدي الصلاة ثم يجلس في الروضة الشريفة ، يملأ نفسه وعينه بذكر وصلاة ودعاء طالما اشتاق إليه في هذا المكان ، وها هو يخرج من المسجد ، ولكن ساحة المسجد تغص بالناس ، فلم يعد فيها موطأ لقدم .



الكل يتحلق حلقة في إثر حلقة حول شيخ مهيب ، لم يتبين ملامحه لبعده عنه ، ولكن بيان الشيخ يأخذ باللبيب ، إذ ينثال على الشفاه علم متدفق يدل على حافظة واعية ، لا تكاد تغيب عنها شاردة ، لقد أدهش الرجل خضوع الناس بين يدي الشيخ ، وتزاحمهم عليه وإحاطتهم به ، واندفاعهم خلفه بعدما ما أنهى حديثه ، دارت برأس فرّوخ أسئلة كثيرة إذ من يكون ذلك الشيخ الشاب الذي عليه كل ذلك الوقار ، والذي يُشيَّعُ ممن حوله بكل ذلك الإجلال ؟

بادر الفارس العائد إلى رجل يجلس إلى جواره يسأله عن ذلك الشيخ الوقور ، فيعجب الرجل أن أحدًا لا يعرفه ، ويستنكر على رجل من أهل المدينة ، ألا يعرفه ولكنه غياب ثلاثين سنة ، فكيف يتسنى له معرفة شيخ كهذا ، ثم إنه لم يتعرّف ملامحه ، فيعتذر للرجل عن عدم معرفته لطول غيبته عن المدينة ، يعرف الرجل السبب فيعذره لجهله بمثل هذا الشيخ ، ينطلق الرجل معرفًا بالشيخ ، " إن من لا تعرف يا أخي سيد من سادات التابعين ، وعلم من أعلامهم ، وهو محدِّث المدينة ، وفقيهها وإمامها ، رغم حداثة سنه ، ألا ترى مجلسه يضم مالك ابن أنس وأبا حنيفة النعمان ، ويحيى بن سعيد الأنصاري ، والأوزاعي ، والليث بن سعد وغيرهم كثير ، وهو فوق ذلك ذو تواضع جم ، وكف أندى من السحاب ، فما عُرف أسخى منه نفسًا ، ولا أكثر منه عطاء . يقاطعه فرّوخ ، ولكنك لم تذكر لي اسمه ، رد الرجل ، إنه ربيعة الرأي ، التفت فرّوخ ربيعة ، ولم يكمل حتى عاجله الرجل إنه سمي بهذا الإسم لرجاحة رأيه فيما أشكل على المسلمين مما لم يرد فيه نص قياسًا على ما ورد فيه نص ، اشتاق فرّوخ ليعرف نسب ربيعة الرأي هذا ، فيرد عليه الرجل إن ربيعة الرأي هو ابن فرّوخ المكنى بأبي عبد الرحمن ، وقد ولد بعد أن غادر أبوه المدينة جهادًا في سبيل الله ، فتولت أمه تربيته وتأديبه وتعليمه ، وإن الناس ليقولون إن أباه عاد الليلة الماضية ''.



هنا تحدرت من عيني فرّوخ دموعٌ لم يعرف لها سببًا ، ولا تزال عبراته تنحدر على وجهه ، حتى وصل إلى بيته ، فسألته زوجه متهلفة عما به ، فيرد الفارس المجاهد " ما بي إلا الخير ، لقد رأيت ولدي في مقام من العلم والشرف والمجد ما رأيته لأحد من قبل " ، هنا تهللت أسارير الزوجة والأم الصالحة الواعية ، فقد حان لها أن تجيب على سؤاله الذي شغلها ، فاغتنمت الفرصة وقالت :

" أيهما أحب إليك ، ثلاثون ألف دينار أم هذا الذي بلغه ولدك من العلم والشرف ؟ فيرد المجاهد : " بل - والله - هذا أحب إليّ وآثر عندي من مال الدنيا كله " ، قالت : " إذن فلقد أنفقت ما تركته عندي عليه ، فهل طابت نفسك بما فعلت " ؟!

فيقول : " نعم ، وجُزيت عني وعن المسلمين خير الجزاء " .


بمثل هذا الوعي في التربية تسود الأمة ، فهل من أمهات كأم ربيعة في زمن عَزَّ فيه أمثالها ؟ sunny


.

منقووووووول


وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية 87743638vl7
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
*تسنيم
عضو مميز
عضو مميز
*تسنيم


عدد المساهمات : 2136
السٌّمعَة : 592
تاريخ التسجيل : 21/02/2009

وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية Empty
مُساهمةموضوع: رد: وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية   وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية I_icon_minitime7/5/2009, 18:33

وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية 890988afd9

جزاك الله كل خير ياجا كانا وأسكن والديك الفردوس الاعلى ووالدينا -ان شاء الله-

صراحة يسعدنا ونفخر اننا نقرأ المواضيع التي تنتقيها سواء كنت تكتبها او تنقلها لان الاهم ان

هناك فكرا رائعا وراء هذه ا
لشخصية وهي تنتمي الى أمة محمد -صلى الله عليه وسلم- اما موصوعك اقل ما يقال عنه انه رائع لاننا امام موقف بدون تعليق ولو حاولنا اسقاط هذه

الواقعة على الوقت الحالي لوجدنا ان اعقل امرأة منهن ستستقبله بموال من الردح والشطح

وتقول:30 سنة من الغياب ثم تسأل عن مبلغ من المال اي مال وشبابي ووووووووووووو

فجازى الله هذه المرأة وزوجها وذريتهما الفردوس الاعلى وجازاك معهما ايضا.

ان المرأة نصف المجتمع وتلد النصف الآخر وبالتالي هي المجتمع كله اذا كانت صالحة(ونضع

خطين تخت كلمة
صالحة كما كان يقول الدكتور محدة-رحمه الله-)


عدل سابقا من قبل تسنيم في 7/5/2009, 19:10 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alsaada.ahlamontada.net/
Saladine

Saladine


عدد المساهمات : 252
السٌّمعَة : 44
تاريخ التسجيل : 14/03/2009
العمر : 34

وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية Empty
مُساهمةموضوع: رد: وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية   وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية I_icon_minitime7/5/2009, 18:41

بارك الله فيك يا جكانا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جكانا046

جكانا046


عدد المساهمات : 351
السٌّمعَة : 228
تاريخ التسجيل : 29/04/2009

وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية Empty
مُساهمةموضوع: رد: وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية   وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية I_icon_minitime7/5/2009, 19:46

خيرا جزاك الله تسنيم

الأروع في الموضوع هو مروركم

الكريم و تفاعلكم الإيجابي

دمتم بكل تميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جكانا046

جكانا046


عدد المساهمات : 351
السٌّمعَة : 228
تاريخ التسجيل : 29/04/2009

وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية Empty
مُساهمةموضوع: رد: وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية   وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية I_icon_minitime7/5/2009, 19:49

و فيك بارك الله يا صلاح الدين الجزائري

إن شاء الله خير خلف لخير سلف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام مارية

ام مارية


عدد المساهمات : 269
السٌّمعَة : 56
تاريخ التسجيل : 17/02/2009
العمر : 45

وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية Empty
مُساهمةموضوع: رد: وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية   وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية I_icon_minitime8/5/2009, 15:18

وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية 1140393813حقيقة نعم الام ليت كل الامهات ك ام ربيعة
في زمن غابت فيه او غاب فيه معنى كلمة ام
اشكرك جزيل الشكر
ننتظر جديدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جكانا046

جكانا046


عدد المساهمات : 351
السٌّمعَة : 228
تاريخ التسجيل : 29/04/2009

وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية Empty
مُساهمةموضوع: رد: وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية   وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية I_icon_minitime8/5/2009, 17:42

أم مارية على المرور الطيبوجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية 340-bless
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
** الطيبــة **
المراقب العام
** الطيبــة **


عدد المساهمات : 806
السٌّمعَة : 78
تاريخ التسجيل : 15/12/2008

وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية Empty
مُساهمةموضوع: رد: وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية   وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية I_icon_minitime8/5/2009, 23:54

نعم الوالد والوالدة والولد

وبارك الله فيمن كتب وفيمن نقل وفيمن نشر

وانه للخير لا ينقطع عن هاته الدنيا الى يوم القيامة

فنسال الله ان يجعلنا من اهل الخير ومن الدالين عليه ومن الفاعلين له
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alsaada.ahlamontada.net
جكانا046

جكانا046


عدد المساهمات : 351
السٌّمعَة : 228
تاريخ التسجيل : 29/04/2009

وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية Empty
مُساهمةموضوع: رد: وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية   وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية I_icon_minitime9/5/2009, 16:49

وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية Aklaq-ab-ebn-0009
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وجزيت خيرًا ... دعوة لأم أحسنت التربية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فريق حملة وقاية بمركز اعادة التربية ببسكرة
» 10 مساجين بمؤسسة إعادة التربية بسطيف يناقشون أطروحات تخرجهم
» أعلنت تمديد العطلة الخريفية لأسبوعين وزارة التربية تخفض أسعار الكتب المدرسية بنسبة 10 بالمائة
» دعوة
» دعوة ل...

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى السعادة العام :: المنتدى العام-
انتقل الى: